Postingan

Menampilkan postingan dari Maret, 2023

شرح الحديث 91-93 من الأدب المفرد

  الأدب المفرد مخرجا (ص: 46) 91 - حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ قَالَ: أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ قَالَ: قَبَّلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ وَعِنْدَهُ الْأَقْرَعُ بْنُ حَابِسٍ التَّمِيمِيُّ جَالِسٌ، فَقَالَ الْأَقْرَعُ: إِنَّ لِي عَشَرَةً مِنَ الْوَلَدِ مَا قَبَّلْتُ مِنْهُمْ أَحَدًا، فَنَظَرَ إِلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ قَالَ: «مَنْ لَا يَرْحَمُ لَا يُرْحَمُ» [قال الشيخ الألباني : صحيح]  

شرح الحديث السابع والتسعين لأبي فائزة البوجيسي

  الحديث السابع والتسعون: فضل الإخلاص عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "ثَلَاثٌ لَا يَغُلُّ عَلَيْهِنَّ قَلْبُ مُسْلِمٍ: إِخْلَاصُ الْعَمَلِ لِلَّهِ، وَمُنَاصَحَةُ وُلَاةِ الْأُمُورِ، وَلُزُومُ جَمَاعَةِ الْمُسْلِمِينَ؛ فَإِنَّ دَعْوَتَهُمْ تُحِيطُ مِنْ وَرَائِهِمْ" رواه مسلم  

شرح الحديث 72 من صحيح الترغيب

  صحيح الترغيب والترهيب (1/ 140) 1 - (الترغيب في العلم وطلبه وتعلمه وتعليمه، وما جاء في فضل العلماء والمتعلمين). 72 - (6) [صحيح] ورُوي عن أنسِ بن مالكٍ رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: "طلب العلمِ فريضةٌ على كل مسلمٍ. . . . . " (1). رواه ابن ماجه وغيره. __________ (1) انظر التعليق على هذا الحديث في الكتاب الآخر (3 - العلم/ 1 - باب).  

شرح الحديث 52 من كتاب رياض الصالحين لأبي فائزة البوجيسي

  [52] وعن أبي يحيى أُسَيْد بن حُضَير _رضي الله عنه_ : "أنَّ رَجُلاً مِنَ الأنْصارِ قَالَ : "يَا رسولَ الله، ألا تَسْتَعْمِلُني كَمَا اسْتَعْمَلْتَ فُلاناً"، فَقَالَ : «إنكُمْ سَتَلْقَونَ بَعْدِي أَثَرَةً، فَاصْبِرُوا حَتَّى تَلْقَوني عَلَى الحَوْضِ» . مُتَّفَقٌ عَلَيهِ. «وَأُسَيْدٌ» : بضم الهمزة. «وحُضيْرٌ» : بحاءٍ مهملة مضمومة وضاد معجمة مفتوحة، والله أعلم.  

شرح الحديث 90 من الأدب المفرد لأبي فائزة البوجيسي

    50- باب قبلة الصبيان   90 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ هِشَامٍ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ: جَاءَ أَعْرَابِيٌّ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: أَتُقَبِّلُونَ صِبْيَانَكُمْ؟ فَمَا نُقَبِّلُهُمْ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَوَ أَمْلِكُ لَكَ أَنْ نَزَعَ اللَّهُ مِنْ قَلْبِكَ الرَّحْمَةَ؟» [قال الشيخ الألباني : صحيح]  

شرح الحديث السادس والتسعين من كتاب بهجة قلوب الأبرار

  الحديث السادس والتسعون: فضل بِرِّ الْوَالِدَيْنِ. عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "رِضَى اللَّهِ فِي رِضَى الْوَالِدَيْنِ. وَسَخَطُ اللَّهِ فِي سَخَطِ الْوَالِدَيْنِ" أخرجه الترمذي. وصححه ابن حبان والحاكم  

شرح الحديث 71 من صحيح الترغيب والترهيب

  صحيح الترغيب والترهيب (1/ 139_140) : 71 - (5) [حسن] وعن صفوان بن عسالٍ المُرادي _رضي الله عنه_ قال: "أتيت النبيّ _صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ_، وهو في المسجد مُتكئٌ على بُردٍ له أحمرَ، فقلتُ له: يا رسولَ الله! إني جئتُ أطلبُ العلمَ. فقال: "مرحباً بطالبِ العلمِ، إنَّ طالبَ العلمِ تَحُفُّه الملائكةُ [وتظله](2) بأجنحتِها، ثم يركبُ بعضُهم بعضاً حتى يبلغوا السماءَ الدنيا من محبتهم لما يطلُبُ".___ رواه أحمد والطبراني بإسناد جيد، واللفظ له، وابن حبان في "صحيحه"، والحاكم، وقال: "صحيح الإسناد"، وروى ابن ماجه نحوه باختصار، ويأتي لفظه إن شاء الله تعالى. [2 - باب/ الحديث الثاني]. __________ (2) زيادة سقطت من الأصل، استدركتها من "الطبراني" (8/ 63/ 1347).  

شرح الحديث 51 من كتاب رياض الصالحين

  [51] وعن ابن مسعود   _رضي الله عنه_: "أن رَسُول الله _صلى الله عليه وسلم_ قَالَ : «إنَّهَا سَتَكونُ بَعْدِي أثَرَةٌ [1] وأُمُورٌ تُنْكِرُونَها! [2] » قَالُوا : "يَا رَسُول الله، فَمَّا تَأْمُرُنا؟" قَالَ : «تُؤَدُّونَ الْحَقَّ الَّذِي عَلَيْكُمْ [3] ، وَتَسأَلُونَ الله الَّذِي لَكُمْ [4] » . مُتَّفَقٌ عَلَيهِ. «وَالأَثَرَةُ» : الانْفِرادُ بالشَّيءِ عَمنَ لَهُ فِيهِ حَقٌّ. [5]  

شرح الحديث 89 من الأدب المفرد

  49_ بَابُ الْوَالِدَاتُ رَحِيمَاتٌ   89 - حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ فَضَالَةَ قَالَ: حَدَّثَنَا بَكْرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمُزَنِيُّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ: "جَاءَتِ امْرَأَةٌ إِلَى عَائِشَةَ _رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا_، فَأَعْطَتْهَا عَائِشَةُ ثَلَاثَ تَمَرَاتٍ، فَأَعْطَتْ كُلَّ صَبِيٍّ لَهَا تَمْرَةً، وَأَمْسَكَتْ لِنَفْسِهَا تَمْرَةً، فَأَكَلَ الصِّبْيَانُ التَّمْرَتَيْنِ، وَنَظَرَا إِلَى أُمِّهِمَا، فَعَمَدَتْ إِلَى التَّمْرَةِ فَشَقَّتْهَا، فَأَعْطَتْ كُلَّ صَبِيٍّ نِصْفَ تَمْرَةٍ، فَجَاءَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرَتْهُ عَائِشَةُ فَقَالَ: «وَمَا يُعْجِبُكَ مِنْ ذَلِكَ؟ لَقَدْ رَحِمَهَا اللَّهُ بِرَحْمَتِهَا صَبِيَّيْهَا» [قال الشيخ الألباني : صحيح]  

Hadits 22 Shohih Targhib

  2 - (الترهيب من الرياء وما يقوله من خاف شيئاً منه)   22 - (1) [صحيح] عن أبي هريرة قال سمعت رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يقول: "إِنَّ أَوَّلَ النَّاسِ يُقْضَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَيْهِ رَجُلٌ اسْتُشْهِدَ، فَأُتِيَ بِهِ، فَعَرَّفَهُ نِعَمَهُ، فَعَرَفَهَا، قَالَ: مَا عَمِلْتَ فِيهَا؟ قَالَ: قَاتَلْتُ فِيكَ حَتَّى اسْتُشْهِدْتُ. قَالَ: كَذَبْتَ، وَلَكِنَّكَ قَاتَلْتَ لِأَنْ يُقَالَ: فُلانٌ جَرِيءٌ، فَقَدْ قِيلَ، ثُمَّ أُمِرَ بِهِ فَسُحِبَ عَلَى وَجْهِهِ حَتَّى أُلْقِيَ فِي النَّارِ. وَرَجُلٌ تَعَلَّمَ الْعِلْمَ وَعَلَّمَهُ، وَقَرَأَ الْقُرْآنَ، فَأُتِيَ بِهِ، فَعَرَّفَهُ نِعَمَهُ، فَعَرَفَهَا، قَالَ: فَمَا عَمِلْتَ فِيهَا؟ قَالَ: تَعَلَّمْتُ الْعِلْمَ وَعَلَّمْتُهُ، وَقَرَأْتُ فِيكَ الْقُرْآنَ، قَالَ: كَذَبْتَ، وَلَكِنَّكَ لِيُقَالَ: عَالِمٌ، وَقَرَأْتَ الْقُرْآنَ لِيُقَالَ، هُوَ قارئٌ، فَقَدْ قِيلَ، ثُمَّ أُمِرَ بِهِ، فَسُحِبَ عَلَى وَجْهِهِ حَتَّى أُلْقِيَ فِي النَّارِ. وَرَجُلٌ وَسَّعَ اللهُ عَلَيْهِ، وَأَعْطَ

Keutamaan Ilmu 29-30

    مفتاح دار السعادة ومنشور ولاية العلم والإرادة (1/ 52) الْوَجْه التَّاسِع وَالْعشْرُونَ : أنه _سُبْحَانَهُ_ لما اخبر مَلَائكَته بِأَنَّهُ يُرِيد أنْ يَجْعَل فِي الارض خَليفَةً، قَالُوا لَهُ : {أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ (30) وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ فَقَالَ أَنْبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَؤُلَاءِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (31) قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (32)} [البقرة: 30 - 32] إلى آخر قصَّة آدم، وَأَمَرَ الْمَلَائِكَة بِالسُّجُود لآدَم، فَأبى إبليس، فلعنه، وَأخرجه من السَّمَاء.   وَبَيَان فضل الْعلم من هَذِه الْقِصَّة من وُجُوه : * أحدها : أنه سُبْحَانَهُ رد على الْمَلَائِكَة لما سَأَلُوهُ : كَيفَ يَجْعَل فِي الارض من هم أطوع لَهُ مِنْهُ، فَقَالَ : (إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ)، فَأج

شرح الحديث 12-13 من الأدب المفرد لأبي فائزة البوجيسي

12 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ قَالَ: حَدَّثَنِي اللَّيْثُ قَالَ: حَدَّثَنِي خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِلَالٍ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِي مُرَّةَ مَوْلَى عَقِيلٍ : أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ كَانَ يَسْتَخْلِفُهُ مَرْوَانُ، وَكَانَ يَكُونُ بِذِي الْحُلَيْفَةِ، فَكَانَتْ أُمُّهُ فِي بَيْتٍ وَهُوَ فِي آخَرَ. قَالَ : فَإِذَا أَرَادَ أَنْ يَخْرُجَ وَقَفَ عَلَى بَابِهَا، فَقَالَ : (السَّلَامُ عَلَيْكِ _يَا أُمَّتَاهُ_ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ)، فَتَقُولُ : (وَعَلَيْكَ السَّلَامُ _يَا بُنَيَّ_ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ)، فَيَقُولُ : (رَحِمَكِ اللَّهُ كَمَا رَبَّيْتِنِي صَغِيرًا)، فَتَقُولُ: (رَحِمَكَ اللَّهُ كَمَا بَرَرْتَنِي كَبِيرًا)، ثُمَّ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَدْخُلَ صَنَعَ مِثْلَهُ."