Postingan

Menampilkan postingan dari November, 2023

شرح الحديث 16 من الأدب المفرد - السفر الدعوي لأبي فائزة البوجيسي

  7- باب عقوق الوالدين 16 - [2] حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَّامٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا جَرِيرٌ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ وَرَّادٍ ، كَاتِبِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ، قَالَ: كَتَبَ مُعَاوِيَةُ إِلَى الْمُغِيرَةِ: اكْتُبْ إِلَيَّ بِمَا سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. قَالَ وَرَّادٌ : فَأَمْلَى عَلَيَّ وَكَتَبْتُ بِيَدَيَّ : «إِنِّي سَمِعْتُهُ يَنْهَى عَنْ كَثْرَةِ السُّؤَالِ، وَإِضَاعَةِ الْمَالِ، وَعَنْ قِيلَ وَقَالَ». [قال الشيخ الألباني: صحيح]  

شرح الحديث 71 من كتاب رياض الصالحين لأبي فائزة البوجيسي

  [71] الثالث : عن ابن مسعودٍ _رضي الله عنه_: أنَّ النَّبيّ - صلى الله عليه وسلم - كَانَ يقول : «اللَّهُمَّ إنِّي أَسألُكَ الهُدَى، وَالتُّقَى، وَالعَفَافَ، وَالغِنَى» رواه مسلم.  

شرح الحديث 132 من الأدب المفرد

  74- باب فضل من يعول يتيما له   132 - حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ قَالَ: أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، أَنَّ عُرْوَةَ بْنَ الزُّبَيْرِ أَخْبَرَهُ: أَنَّ عَائِشَةَ زَوْجَ النَّبِيِّ _صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ_، قَالَتْ: "جَاءَتْنِي امْرَأَةٌ مَعَهَا ابْنَتَانِ لَهَا، فَسَأَلَتْنِيْ، فَلَمْ تَجِدْ عِنْدِي إِلَّا تَمْرَةً وَاحِدَةً، فَأَعْطَيْتُهَا، فَقَسَمَتْهَا بَيْنَ ابْنَتَيْهَا، ثُمَّ قَامَتْ فَخَرَجَتْ، فَدَخَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَحَدَّثْتُهُ، فَقَالَ: «مَنْ يَلِي مِنْ هَذِهِ الْبَنَاتِ شَيْئًا، فَأَحْسَنَ إِلَيْهِنَّ، كُنَّ لَهُ سِتْرًا مِنَ النَّارِ» [قال الشيخ الألباني: صحيح]   رواة الحديث:   * حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ ( ثقة ثبت: 222 هـ ): الحكم بن نافع البهرانى ، أبو اليمان الحمصي (مولى امرأةٍ مِنْ بَهْرَاءَ، يقال لها: أم سلمة، كانت عند عمر بن رؤبة التغْلِبِيُّ)، كبار الآخذين عن تبع الأتباع، روى له:   خ م د ت

شرح الحديث 26 من بلوغ المرام لأبي فائزة البوجيسي

  26 - وَعَنْ أَبِي السَّمْحِ -رضي الله عنه- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم-: "يُغْسَلُ مِنْ بَوْلِ الْجَارِيَةِ، وَيُرَشُّ مِنْ بَوْلِ الغُلَامِ" أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ وَالنَّسَائِيُّ، وَصَحَّحَهُ الحَاكِمُ  

شرح الحديث 98 من صحيح الترغيب

  5 - (الترغيب في إِكرام العلماء إجلالهم وتوقيرهم، والترهيب من إضاعتهم وعدم المبالاة بهم). 98 - (2) [حسن] وعن أبي موسى _رضي الله عنه_؛ أن رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قال: "إنّ من إجلالِ الله إكرامَ ذِي الشيبةِ المسلم، وحاملِ القرآن، غيرِ الغالي فيه، ولا الجافي عنه، وإكرامَ ذي السلطان المُقْسِطِ". رواه أبو داود .  

شرح الحديث 70 من كتاب رياض الصالحين

  [70] الثَّاني: عن أبي سعيد الخدري _رضي الله عنه_: عن النَّبيّ _صلى الله عليه وسلم_ قَالَ : «إنَّ الدُّنْيَا حُلْوَةٌ خَضِرةٌ، وإنَّ اللهَ مُسْتَخْلِفُكُمْ فِيهَا، فَيَنْظُرَ كَيفَ تَعْمَلُونَ، فَاتَّقُوا الدُّنْيَا، وَاتَّقُوا النِّسَاء؛ فإنَّ أَوَّلَ فِتْنَةِ بَنِي إسرائيلَ كَانَتْ في النِّسَاءِ." رواه مسلم.

شرح الحديث 130 - 131 من الأدب المفرد

  72_ باب الإحسان إلى البَرِّ وَالْفَاجِرِ   130 - حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ قَالَ: حَدَّثَنَا سَالِمُ بْنُ أَبِي حَفْصَةَ، عَنْ مُنْذِرٍ الثَّوْرِيِّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحَنَفِيَّةِ: {هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ} [الرحمن: 60]،  قَالَ: هِيَ مُسَجَّلَةٌ لِلْبَرِّ وَالْفَاجِرِ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ: قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ: مُسَجَّلَةٌ مُرْسَلَةٌ [قال الشيخ الألباني:  حسن ]  

شرح الحديث 25 من بلوغ المرام لأبي فائزة البوجيسي

  25 - وَعَنْ عَائِشَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا- قَالَتْ: "كَانَ رَسُوْلُ اللَّهِ _صلى الله عليه وسلم_ يَغْسِلُ الْمَنِيَّ ، ثُمَّ يَخْرُجُ إِلَى الصَّلَاةِ فِي ذَلِكَ الثَّوْبِ، وَأَنَا أَنْظُرُ إِلَى أَثَرِ الْغَسْلِ" مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. وَلِمُسْلِمٍ: "لَقَدْ كُنْتُ أَفْرُكُهُ مِنْ ثَوْبِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَرْكًا فَيُصَلِّي فِيه". وَفِي لَفْظٍ لَهُ: "لَقَدْ كُنْتُ أَحُكُّهُ يَابِسًا بِظُفُرِي مِنْ ثَوْبِهِ"  

شرح الحديث 97 من صحيح الترغيب لأبي فائزة البوجيسي

  صحيح الترغيب والترهيب (1/ 151) :   4 - (الترغيب في مجالسة العلماء). [قلت: ليس تحته حديث ثابت على شرط كتابنا]   5 - (الترغيب في إِكرام العلماء وإجلالهم وتوقيرهم، والترهيب من إضاعتهم وعدم المبالاة بهم).   97 - (1) [صحيح] عن جابر _رضي الله عنه_: أنّ النبي _صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ_ كان يَجمعُ بين الرجلين من قتلى أُحدٍ -يعني في القبر-، ثم يقول: "أيهما أكثرُ أخْذاً للقرآن؟ "، فإذا أُشيرَ إلى أحدِهِمَا، قَدَّمَهُ فِي اللَّحْدِ." رواه البخاري.