Postingan

Menampilkan postingan dari Juni, 2022

الحديث 23 من رياض الصالحين

  [ 23 ] وعن ابنِ عباسٍ [1] _رضي الله عنهما_ : أنَّ رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم – قَالَ : «لَوْ أنَّ لابنِ آدَمَ وَادِياً مِنْ ذَهَبٍ أحَبَّ أنْ يكُونَ لَهُ وَادِيانِ، وَلَنْ يَمْلأَ فَاهُ إلا التُّرَابُ، وَيَتْوبُ اللهُ عَلَى مَنْ تَابَ [2] » [3] . مُتَّفَقٌ عليه.  

شرح الحديث 40-41 من كتاب الأدب المفرد

20_بَابُ بِرِّ مِنْ كَانَ يَصِلُهُ أَبُوهُ   الأدب المفرد مخرجا (ص: 29) 40 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ قَالَ: حَدَّثَنِي اللَّيْثُ، عَنْ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ: مَرَّ أَعْرَابِيٌّ فِي سَفَرٍ، فَكَانَ أَبُو الْأَعْرَابِيِّ صَدِيقًا لِعُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، فَقَالَ لِلْأَعْرَابِيِّ: أَلَسْتَ ابْنَ فُلَانٍ؟ قَالَ: بَلَى، فَأَمَرَ لَهُ ابْنُ عُمَرَ بِحِمَارٍ كَانَ يَسْتَعْقِبُ، وَنَزَعَ عِمَامَتَهُ عَنْ رَأْسِهِ فَأَعْطَاهُ. فَقَالَ بَعْضُ مَنْ مَعَهُ: أَمَا يَكْفِيهِ دِرْهَمَانِ؟ فَقَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «احْفَظْ وُدَّ أَبِيكَ [1] ، لَا تَقْطَعْهُ فَيُطْفِئَ اللَّهُ نُورَكَ [2] » [قال الشيخ الألباني] : ضعيف  

شرح الحديث 31-32 من صحيح الترغيب للأستذ عبد القادر أبي فائزة

    صحيح الترغيب والترهيب (1/ 119) : 31 - (10) [حسن] وعن محمود بن لبيد قال : خرج (1) النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – فقال : "يا أيها الناسُ! إياكم وشِرْكَ السرائرِ". قالوا : يا رسول الله! وما شِرْكُ السرائرِ؟ قال : "يَقومُ الرجل فيصلِّي، فَيُزَيِّنُ صلاتَه جاهداً لما يرى من نظرِ الناسِ إليه، فذلك شركُ السرائرِ". رواه ابن خزيمة في "صحيحه". __________ (1) زاد هنا المعلقون الثلاثة على طبعتهم لهذا الكتاب بين معكوفتين: (علينا)! ولا أصل لها عند ابن خزيمة، ومع ذلك فإن من جهلهم أنهم لم يقوُّوا الحديث، بل أعلوه بالإرسال! فكيف يصحّ هذا الإعلال مع تلك الزيادة؟! ذلك مبلغهم من العلم. وإن مما يؤكد ذلك أنهم حسنوا حديث محمود الآتي بعده؟!  

شرح الحديث السادس والستون من كتاب بهدة قلوب الأبرار

  الحديث السادس والستون: المحسن في إسلامه. الحديث السادس والستون عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ - رَحِمَهُ اللَّهُ - قَالَ: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مِنْ حُسْنِ إِسْلَامِ الْمَرْءِ تَرْكُهُ مَا لَا يَعْنِيهِ» . رَوَاهُ مَالِكٌ وَأَحْمَدُ. وَرَوَاهُ ابْنُ مَاجَهْ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، ورَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَعَنْ أبي هريرة  

شرح الحديث 22 من رياض الصالحين للأستاذ عبد القادر أبي فائزة البوجيسي _حفظه الله_

  [22] وَعَنْ أبي نُجَيد _بضَمِّ النُّونِ وفتحِ الجيم_ عِمْرَانَ بنِ الحُصَيْنِ الخُزَاعِيِّ [1] _رضي الله عنهما_ : "أنَّ امْرَأةً مِنْ جُهَيْنَةَ [2] أتَتْ رسولَ الله _صلى الله عليه وسلم_ وَهِيَ حُبْلَى مِنَ الزِّنَى، فقالتْ : "يَا رسولَ الله، أصَبْتُ حَدّاً فَأَقِمْهُ عَلَيَّ"، فَدَعَا نَبيُّ الله - صلى الله عليه وسلم - وَليَّها، فقالَ : «أَحْسِنْ إِلَيْهَا [3] ، فإذا وَضَعَتْ فَأْتِني [4] » فَفَعَلَ فَأَمَرَ بهَا نبيُّ الله - صلى الله عليه وسلم -، فَشُدَّتْ عَلَيْهَا ثِيَابُهَا، ثُمَّ أَمَرَ بِهَا فَرُجِمَتْ [5] ، ثُمَّ صَلَّى عَلَيْهَا. فقالَ لَهُ عُمَرُ : "تُصَلِّي عَلَيْهَا يَا رَسُول الله، وَقَدْ زَنَتْ؟ قَالَ: «لَقَدْ تَابَتْ تَوْبَةً لَوْ قُسِمَتْ بَيْنَ سَبْعِينَ مِنْ أهْلِ المَدِينَةِ، لَوَسِعَتْهُمْ، وَهَلْ وَجَدْتَ أَفضَلَ مِنْ أنْ جَادَتْ بنفْسِها لله _عز وجل_؟! [6] » . رواه مسلم.

الحديث 39 من الأدب المفرد

  19_  بَابُ بِرِّ الْوَالِدَيْنِ بَعْدَ مَوْتِهِمَا الأدب المفرد مخرجا (ص: 28) 39 - حَدَّثَنَا يَسَرَةُ بْنُ صَفْوَانَ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ عَمْرٍو، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ رَجُلًا قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّ أُمِّي تُوُفِّيَتْ وَلَمْ تُوصِ، أَفَيَنْفَعُهَا أَنْ أَتَصَدَّقَ عَنْهَا؟ قَالَ: «نَعَمْ» [قال الشيخ الألباني] : صحيح  

الحديث الخامس من بهجة قلوب الأبرار

    بهجة قلوب الأبرار وقرة عيون الأخيار ط الرشد (ص: 149) الحديث الخامس والستون: آداب الرؤيا. عَنْ أَبِي قَتَادَةَ رضي الله عنه قَالَ: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ مِنَ اللَّهِ. والحُلْم مِنَ الشَّيْطَانِ. فَإِذَا رَأَى أحدُكم مَا يُحِبُّ فَلَا يُحَدِّثْ بِهِ إِلَّا مَنْ يُحِبُّ. وَإِذَا رَأَى مَا يَكْرَهُ فليتعوَّذ بِاللَّهِ مِنْ شَرِّهَا وَمِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ. ولْيَتْفُلْ ثَلَاثًا، وَلَا يُحَدِّثْ بِهَا أَحَدًا، فإنها لن تضره" متفق عليه    

شرح الحديث 29-30 من كتاب صحيح الترغيب

    29 - (8) [صحيح موقوف] وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: مَنْ راءى بشيءٍ في الدنيا من عملِه؛ وكَلَه اللهُ إليه يومَ القيامةِ، وقال: انظُرْ هل يُغْني عنك شيئاً؟! رواه البيهقي موقوفاً (1). __________ (1) وضعفه الجهلة الثلاثة اعتباطاً.   ترجمة عبد الله بن عباس -رضي الله عنه-:   قال المزي في تهذيب الكمال   : ( خ م د ت س ق ) : عبد الله بن عباس بن عبد المطلب القرشى الهاشمى ، أبو العباس المدنى، ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم . كان يقال له الحبر، والبحر، لكثرة علمه ، دعا له النبى صلى الله عليه وسلم بالحكمة مرتين .   وفي صحيح البخاري (1/ 41) (رقم : 143)، و صحيح مسلم (4/ 1927) (رقم : 2477) : عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ الخَلاَءَ، فَوَضَعْتُ لَهُ وَضُوءًا قَالَ: «مَنْ وَضَعَ هَذَا فَأُخْبِرَ فَقَالَ : (اللَّهُمَّ فَقِّهْهُ فِي الدِّينِ)»   مصنف ابن أبي شيبة (6/ 383) (رقم : 32220) : عَنْ عَبْدُ اللَّهِ بن مسعود قال : «نِعْمَ، تُرْجُمَانُ الْقُرْآنِ ابْنُ عَبَّاسٍ»   ولد فى الشعب قب